ŜЗΊЕПά ĢòМΞz
هَـَـَلا و غَلآ إن شَـَـَاء الله تَستَـَمتِـِـِع معَانَـَـا
ŜЗΊЕПά ĢòМΞz
هَـَـَلا و غَلآ إن شَـَـَاء الله تَستَـَمتِـِـِع معَانَـَـا
ŜЗΊЕПά ĢòМΞz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ŜЗΊЕПά ĢòМΞz
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الدكتور مباركـ العسكر أمور تهمـ الصائمـ....

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ㄨs.e.l.e.n.aㄨ
عـضـو بـرـونـزي
ㄨs.e.l.e.n.aㄨ


مساهمـآتي..~ : 135
انثى تاريخ التسجيل : 21/08/2010
العمر : 25

الدكتور مباركـ العسكر أمور تهمـ الصائمـ.... Empty
مُساهمةموضوع: الدكتور مباركـ العسكر أمور تهمـ الصائمـ....   الدكتور مباركـ العسكر أمور تهمـ الصائمـ.... I_icon_minitimeالخميس أغسطس 04, 2011 8:02 am

الحمد لله والصلاة والسلام على البشير النذير محمد صلى الله عليه وسلم وبعد

تبتهج الأمة الإسلامية
هذه الأيام بدخول شهر رمضان المبارك فهو الشهر الوحيد من أشهر السنة الذي
تضاعف فيه الحسنات فالله سبحانه وتعالى قال { إنما يوفى الصابرون اجرهم
بغير حساب } فالمراد أن أجر غير الصيام يضاعف الى سبع مئة ضعف اما الصيام
فإلى اضعاف مضاعفه لايعلمها الا الله سبحانه وتعالى وبهذا كانت له هذه
الميزة العظيمة

فثبت عن رسول الله صلى
الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجيء شهر رمضان، ويخبرهم عليه الصلاة
والسلام أنه شهر تفتح فيه أبواب الرحمة وأبواب الجنة وتغلق فيه أبواب جهنم
وتغل فيه الشياطين، ويقول صلى الله عليه وسلم: ((إذا كانت أول ليلة من
رمضان فتحت أبواب الجنة فلم يغلق منها باب، وغلقت أبواب جهنم فلم يفتح منها
باب، وصفدت الشياطين، وينادي مناد: يا باغي الخير أقبل، ويا باغي الشر
أقصر، ولله عتقاء من النار وذلك كل ليلة)) رواه الترمذي في الصوم باب ما جاء في فضل شهر رمضان برقم 682، وابن ماجة في الصيام باب ما جاء في فضل شهر رمضان برقم 1642

ويقول عليه الصلاة
والسلام: ((جاءكم شهر رمضان، شهر بركة، يغشاكم الله فينزل الرحمة ويحط
الخطايا ويستجيب الدعاء، ينظر الله على تنافسكم فيه فيباهي بكم ملائكته،
فأروا الله من أنفسكم خيراً فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله)) عزاه الهيثمي في مجمع الزوائد 3: 142 إلى الطبراني في الكبير

ويقول عليه الصلاة
والسلام: ((من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن
قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة القدر
إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري في صلاة التراويح
باب فضل ليلة القدر برقم 2014، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها باب
الترغيب في قيام رمضان برقم 760

ويقول عليه الصلاة
والسلام: يقول الله عز وجل: ((كل عمل ابن آدم له الحسنة بعشر أمثالها إلى
سبعمائة ضعف إلا الصيام فإنه لي وأنا أجزي به، ترك شهوته وطعامه وشرابه من
أجلي، للصائم فرحتان فرحة عند فطره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فم الصائم
أطيب عند الله من ريح المسك)) رواه البخاري في الصوم 9 باب هل يقول إني
صائم برقم 1904، ومسلم في الصيام 9 باب فضل الصيام برقم 1151

فينبغي للمؤمن أن ينتهز
هذه الفرصة وهي ما منَّ الله به عليه من إدراك شهر رمضان فيسارع إلى
الطاعات، ويحذر من السيئات، ويجتهد في أداء ما افترض الله عليه ولا سيما
الصلوات الخمس، فإنها عمود الإسلام وهي أعظم الفرائض بعد الشهادتين.
فالواجب على كل مسلم ومسلمة المحافظة عليها وأداؤها في أوقاتها بخشوع
وطمأنينة.

ومن أهم واجباتها في حق الرجال؛ أداؤها في الجماعة في بيوت الله التي أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه كما قال عز وجل: {وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين} سورة البقرة، الآية 43

، وقال تعالى: {حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى وقوموا لله قانتين}سورة البقرة، الآية 238

، وقال عز وجل: {قد أفلح المؤمنون. الذين هم في صلاتهم خاشعون...} سورة المؤمنون، الآيتان 1،2

، إلى أن قال عز وجل: {والذين هم على صلواتهم يحافظون. أولئك هم الوارثون. الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون} سورة المؤمنون، الآيات 9- 11

، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر))
رواه الإمام أحمد في باقي مسند الأنصار من حديث بريدة الأسلمي برقم 22428،
والترمذي في الإيمان باب ما جاء في ترك الصلاة برقم 2621، وابن ماجة في
إقامة الصلاة باب ما جاء فيمن ترك الصلاة برقم 1079

وأهم الفرائض بعد الصلاة أداء الزكاة كما قال عز وجل: {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة وذلك دين القيمة} سورة البينة، الآية 5

، وقال تعالى: {وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة وأطيعوا الرسول لعلكم ترحمون} سورة النور، الآية 56

. وقد دل كتاب الله العظيم وسنة رسوله الكريم على أن من لم يؤد زكاة ماله يعذب به يوم القيامة.

وأهم الأمور بعد الصلاة
والزكاة صيام رمضان، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة المذكورة في قول النبي
صلى اله عليه وسلم: ((بني الإسلام على خمس، شهادة أن لا إله إلا الله وأن
محمداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وصوم رمضان، وحج البيت)) رواه البخاري في الإيمان باب بني الإسلام على خمس برقم 8، ومسلم في الإيمان باب أركان الإسلام برقم 16

، ويجب على المسلم أن يصون
صيامه وقيامه عما حرم الله عليه من الأقوال والأعمال؛ لأن المقصود بالصيام
هو طاعة الله سبحانه، وتعظيم حرماته، وجهاد النفس على مخالفة هواها في
طاعة مولاها، وتعويدها الصبر عما حرم الله، وليس المقصود مجرد ترك الطعام
والشراب وسائر المفطرات؛ ولهذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال:
((الصيام جُنَّة فإذا كان يوم صوم أحدكم، فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابَّه
أحد أو قاتله فليقل: إني صائم)) رواه البخاري في الصوم باب هل يقول إني
صائم إذا شتم برقم 1904


وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((من لم يدع قول الزور والعمل به
والجهل فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه)) رواه البخاري في الصوم باب
من لم يدع قول الزور برقم 1903.

فعلم بهذه النصوص وغيرها
أن الواجب على الصائم الحذر من كل ما حرم الله عليه والمحافظة على كل ما
أوجب الله عليه، وبذلك يرجى له المغفرة والعتق من النار وقبول الصيام
والقيام.

وهناك أمور قد تخفى على بعض الناس:

منها: أن الواجب على
المسلم أن يصوم إيماناً واحتساباً لا رياء ولا سمعة ولا تقليداً للناس أو
متابعة أهل بلده، بل الواجب عليه أن يكون الحامل له على الصوم هو إيمانه
بأن الله قد فرض عليه ذلك، واحتسابه الأجر عند ربه في ذلك، وهكذا قيام
رمضان يجب أن يفعله المسلم إيماناً واحتساباً لا لسبب آخر، ولهذا قال عليه
الصلاة والسلام: ((من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه،
ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه، ومن قام ليلة
القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه))

ومن الأمور التي قد يخفى
حكمها على بعض الناس: ما قد يعرض للصائم من جراح أو رعاف أو قيء أو ذهاب
الماء أو البنزين إلى حلقه بغير اختياره، فكل هذه الأمور لا تفسد الصوم،
لكن من تعمد القيء فسد صومه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((من ذرعه
القيء فلا قضاء عليه، ومن استقاء فعليه القضاء))رواه البخاري في صلاة
التراويح باب فضل ليلة القدر برقم 2014، ومسلم في صلاة المسافرين وقصرها
باب الترغيب في قيام رمضان برقم 760

من ذلك: ما قد يعرض
للصائم من تأخير غسل الجنابة إلى طلوع الفجر، وما يعرض لبعض النساء من تأخر
غسل الحيض أو النفاس إلى طلوع الفجر، إذا رأت الطهر قبل الفجر، فإنه
يلزمها الصوم، ولا مانع من تأخير الغسل إلى ما بعد طلوع الفجر، ولكن ليس
لها تأخيره إلى طلوع الشمس؛ بل يجب عليها أن تغتسل وتصلي الفجر قبل طلوع
الشمس، وهكذا الجنب ليس له تأخير الغسل إلى ما بعد طلوع الشمس، بل يجب عليه
أن يغتسل ويصلي الفجر قبل طلوع الشمس، ويجب على الرجل المبادرة بذلك حتى
يدرك صلاة الفجر مع الجماعة.

ومن الأمور التي لا تفسد
الصوم: تحليل الدم، وضرب الإبر، غير التي يقصد بها التغذية، لكن تأخير ذلك
إلى الليل أولى وأحوط إذا تيسر ذلك؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((دع
ما يريبك إلى ما لا يريبك)) رواه الإمام احمد في باقي مسند المكثرين مسند
أنس بن مالك برقم 11689، والبخاري معلقاً في كتاب البيوع باب تفسير
الشبهات، والنسائي في الأشربة باب الحث على ترك الشبهات برقم 5711.

، وقوله عليه الصلاة والسلام: ((من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه)) رواه البخاري في الإيمان باب فضل من استبرأ لدينه برقم 52، ومسلم في المساقاة باب أخذ الحلال وترك الشبهات برقم 1599

ومن الأمور التي لا يخفى
حكمها على بعض الناس: عدم الاطمئنان في الصلاة سواء كانت فريضة أو نافلة،
وقد دلت الأحاديث الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن
الاطمئنان ركن من أركان الصلاة لا تصح الصلاة بدونه، وهو الركود في الصلاة
والخشوع فيها وعدم العجلة حتى يرجع كل فقار إلى مكانه. وكثير من الناس يصلي
في رمضان صلاة التراويح صلاة لا يعقلها ولا يطمئن فيها بل ينقرها نقراً،
وهذه الصلاة على هذا الوجه باطلة، وصاحبها آثم غير مأجور.

ومن الأمور التي قد يخفى
حكمها على بعض الناس: ظن بعضهم أن التراويح لا يجوز نقصها عن عشرين ركعة،
وظن بعضهم أنه لا يجوز أن يزاد فيها على إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة،
وهذا كله ظن في غير محله بل هو خطأ مخالف للأدلة.

وقد دلت الأحاديث الصحيحة
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على أن صلاة الليل موسع فيها فليس فيها حد
محدود لا تجوز مخالفته، بل ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يصلي من
الليل إحدى عشرة ركعة، وربما صلى ثلاث عشرة ركعة، وربما صلى أقل من ذلك في
رمضان وفي غيره.



ولما سئل صلى الله عليه
وسلم عن صلاة الليل قال: ((مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الصبح صلى ركعة واحدة
توتر له ما قد صلى)) متفق على صحته.

ولم يحدد ركعات معينة لا
في رمضان ولا في غيره، ولهذا صلى الصحابة رضي الله عنهم في عهد عمر رضي
الله عنه في بعض الأحيان ثلاثاً وعشرين ركعة، وفي بعضها إحدى عشرة ركعة، كل
ذلك ثبت عن عمر رضي الله عنه وعن الصحابة في عهده، وكان بعض السلف يصلي في
رمضان ستاً وثلاثين ركعة ويوتر بثلاث، وبعضهم يصلي إحدى وأربعين، ذكر ذلك
عنهم شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله وغيره من أهل العلم، كما ذكر رحمه
الله أن الأمر في ذلك واسع، وذكر أيضاً أن الأفضل لمن أطال القراءة والركوع
والسجود أن يقلل العدد، ومن خفف القراءة والركوع والسجود زاد في العدد،
هذا معنى كلامه رحمه الله.

ومن تأمل سنته صلى الله
عليه وسلم علم أن الأفضل في هذا كله هو صلاة إحدى عشرة ركعة، أو ثلاث عشرة
ركعة، في رمضان وغيره؛ لكون ذلك هو الموافق لفعل النبي صلى الله عليه وسلم
في غالب أحواله، ولأنه أرفق بالمصلين وأقرب إلى الخشوع والطمأنينة، ومن زاد
فلا حرج ولا كراهية كما سبق.

والأفضل لمن صلى مع الإمام
في قيام رمضان أن لا ينصرف إلا مع الإمام؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم:
((إن الرجل إذا قام مع الإمام حتى ينصرف كتب الله له قيام ليلة)) رواه
الإمام أحمد في مسند الأنصار من حديث أبي ذر الغفاري برقم 20910، والترمذي
في الصوم باب ما جاء في قيام شهر رمضان برقم 806

ويشرع لجميع المسلمين
الاجتهاد في أنواع العبادة في هذا الشهر الكريم من صلاة النافلة، وقراءة
القرآن بالتدبر والتعقل والإكثار من التسبيح والتهليل والتحميد والتكبير
والاستغفار والدعوات الشرعية، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة
إلى الله عز وجل، ومواساة الفقراء والمساكين، والاجتهاد في بر الوالدين،
وصلة الرحم، وإكرام الجار، وعيادة المريض، وغير ذلك من أنواع الخير؛ لقوله
صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق: ((ينظر الله إلى تنافسكم فيه فيباهي
بكم ملائكته فأروا الله من أنفسكم خيراً، فإن الشقي من حرم فيه رحمة الله))
عزاه الهيثمي في مجمع الزوائد 3: 142 إلى الطبراني في الكبير

،
ولما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: ((من تقرب فيه بخصلة من خصال
الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه، ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين
فريضة فيما سواه)) رواه ابن خزيمة مختصراً في صحيحه 3/191 برقم 1887


واخيرا اذكركم بقوله تعالى {يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما
كُتِبَ عَلَى الذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ } : البقرة -
183
فالله سبحانه وتعالى فرض علينا الصيام من أجل التقوى وهو أن نجعل بيننا وبين عذاب الله وقاية بفعل الطاعات وترك المعاصي والمنكرات


أخي
الصائم إحرص على اداء عمرة في رمضان فإنها تعدل حجة نص على ذلك الرسول صلى
الله عليه وسلم واحرص على المكوث في مصلاك بعد صلاة الفجر الى مابعد طلوع
الشمس بخمس عشرة دقيقة ثم صلي ركعتين تعدل عمره قال ذلك المصطفى صلى الله
عليه وسلم احذر من النظر الى النساء في التلفاز او الاسواق حتى تسلم من
الإثم وعدم تجريح صومك من ذلك اكثر من تلاوة القرآن وقراءة تفاسيره مع حفظ
ماتيسر لك من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم


وبالله التوفيق

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدكتور مباركـ العسكر أمور تهمـ الصائمـ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ŜЗΊЕПά ĢòМΞz :: فوآإنيسسً رمضـآنية ~-
انتقل الى: